⁨تسليط ضوء⁩

لم تفكّر وزارة التربية اللبنانية بالتكامل وبالمرونة مع خطّة الطوارئ كما فعلت وزارة الصحّة، ولم تضع خطّة بديلة أو خاصّة بها لتفادي خسارة عام دراسي، ما عطّل مهمتها الأولى والوحيدة وهي تأمين التعليم الجيّد الشامل والعادل.

أربعٌ من دول البريكس تؤيّد إسرائيل صراحة لدرجة أن بنيامين نتنياهو لوّنها بالأخضر على خريطته للدول «المباركة». وهناك اعضاء اخرين اعلنوا مواقف ضد اسرائيل في المحافل الدولية ولكنهم يرفضون اعادة النظر بعلاقتهم الاقتصادية القوية معها.

وجد الباحثون أن معدّل 1.90 دولار في اليوم هو أقل من مستوى استهلاك الأشخاص المستعبدين في الولايات المتحدة في القرن التاسع عشر. بمعنى أن عتبة الفقر التي يستخدمها البنك الدولي، وتشكّل أساس سردية «التقدّم»، هي أدنى من مستوى حياة الأشخاص المستعبدين.

في حين تسود فكرة أن من يتحكّم في المعلومات يملك القوة والسلطة، يقدّم ظهور الذكاء الاصطناعي دينامية جديدة، إذ يسمح بإنشاء السرديات وإدارتها بشكل مؤتمت.

إن منع الاحتلال الإسرائيلي للمزارعين في الجنوب من قطاف موسم الزيتون وإعادة زراعته نتيجة الأعمال العدوانية، يعيد هذا القطاع حوالي عقد كامل إلى الوراء.

تفرض حركة النزوح الكثيفة تحدّيات خطيرة على مستويات مختلفة. ففي حين تترافق مع محاولات إسرائيلية لفرض أشكال من الحصار غير المُعلن، تبرز احتكارات «السوق» والاعتماد المفرط على الاستيراد كخطر إضافي أمام تلبية الحاجات الأساسية للناس.

تستعد الولايات المتحدة لخوض حربين محتملتين ضد روسيا والصين، علماً أن الحرب مع أي منهما قد تؤدي إلى كارثة. ولكن ذلك ليس إلا خبراً عظيماً بالنسبة إلى المجمع الصناعي العسكري.

يُعتبر الجيش الإسرائيلي من أوائل مُستخدمي ذخائر اليورانيوم المنضّب في حرب العام 1973، كما ارتفعت الشبهات استخدام تلك الذخائر في حرب تمّوز/يوليو 2006 ضدّ لبنان.

في ظل التحدّيات الاقتصادية والسياسية الكبيرة في الداخل، لا شكّ أن القيادة الإيرانية تفضّل إنهاء جولة التصعيد الأخيرة. لكنها تعلم أن حرباً إقليمية جديدة قد تكون قد بدأت بالفعل، وأنه لا يوجد «شريك للسلام».

تلا الصعود الاقتصادي للصين، تنافس متسارع بين بكين واشنطن، أكبر اقتصادين في العالم، في جميع أنحاء القارة الأفريقية الغنيّة بالموارد.

بعدما استأثر لنفسه بمسؤولية إدارة الاقتصاد بعد الثمانينيات، يثبت الاحتياطي الفيدرالي الآن عجزه عن إدارة الأزمات المتعدّدة التي يشهدها الاقتصاد.

يعكس تدهور جودة طائرات بوينغ الظروف العشوائية التي يعمل فيها مهندسو بوينغ وميكانيكيوها ومفتشو الجودة فيها، وهذه الظروف الإنتاجية هي السبب وراء الأعطال الفادحة في طائرات بوينغ.