يتناول هذا المقال سؤالاً مركزياً، ففي ظل الصين القوية اقتصادياً والمتردّدة في تولّي القيادة العالمية، والولايات المتّحدة المتراجعة اقتصادياً وسياسياً والساعية بشدّة إلى الحفاظ على مكانتها بإظهار تفوّقها العسكري، أيمكننا الحديث عن انتقالٍ أم جمود في الهيمنة؟