سيبيل رزق

مديرة قسم السياسات العامّة في «كلّنا إرادة»، خريجة معهد باريس في العلوم السياسية ومركز تدريب الصحافيين في باريس، ورئيسة التحرير السابقة لمجلة Le Commerce du Levant.

  • 1إن استخدام هذه القاعدة محدود بشهر كانون الثاني/يناير الذي يلي نهاية السنة المالية الأخيرة.
  • 2في الربع الأول من العام 2023، قرّر مصرف لبنان احتساب جميع عمليّات شراء العملات الأجنبية التي تمّت لصالح الخزينة العامّة منذ العام 2007 وتبلغ قيمتها 16.5 مليار دولار أميركي، كديون بالعملات الأجنبية مستحقّة على الدولة اللبنانية للمصرف المركزي. وفي وقت لاحق من حزيران/يونيو 2023، أضاف مصرف لبنان بنداً جديداً على ميزانيّته تحت مسمى «إعادة التقييم» ضمن خانة الموجودات، وسجّل فيه ما يوازي 42.25 مليار دولار. تعبّر هذه «الموجودات» المبتكرة عن خسائر مصرف لبنان التي قرّر الحاكم السابق تحويلها إلى دين مستحق على الدولة اللبنانية لصالح المصرف المركزي. وعلى الرغم من انتهاء ولايته ونقل صلاحيات الحاكم إلى نائبه الأول، لا تزال هذه البنود مدرجة في ميزانية مصرف لبنان.
  • 3في تقرير صدر في حزيران/يونيو 2023، أشار صندوق النقد الدولي إلى أن عجز موازنة العام 2022 المُقدّر بـ 5% من الناتج المحلي الإجمالي بناءً على حسابات وزارة المالية، قد يصل إلى 8.5% من الناتج المحلّي الإجمالي عند احتساب العمليات شبه المالية التي يقوم بها مصرف لبنان. تقديرات العام 2023 ليست متاحة بعد.
  • 4مقابلة مع نقابة الصناعيين.
  • 5يصعب تقدير المبلغ الإجمالي بسبب غياب الشفافية على صعيد الدولة والمؤسسات العامة، وهذا ما يؤكّده تقرير مؤسّسة غربال، وإنما أيضاً بسبب تدفّق هذه المساعدات من خلال المنظّمات غير الحكومية والطائفية.
  • 6وفق حسابات عامر بساط.
  • 7جرت مراجعات متتالية، الأولى بقيمة 8 آلاف ليرة للدولار والثانية بقيمة 15 ألف ليرة. بينما بالنسبة للسلع المستوردة الأخرى فقد رفعت أسعار الرسوم الجمركية للمرة الأولى في كانون الأول/ديسمبر 2022 إلى 15 ألف ليرة، ويفترض دفعها إلى 90 ألف ليرة في أيار/مايو 2023.