برانكو ميلانوفيتش اقتصادي صربي-أميركي، وأستاذ في جامعة مدينة نيويورك. تركّزت أعماله على اللامساوة في توزيع الدخل والتفاوت الاقتصادي، ولديه كتب عدّة من ضمنها «الرأسمالية فقط»، كما شغل سابقاً منصب كبير الاقتصاديين في قسم الأبحاث في البنك الدولي. برانكو ميلانوفيتش نظام اللامساواة مراجعة لكتاب تونغ دونغ باي «نقد المساواة السياسية: الحالة الكونفوشية» الذي قدّم فيه قراءة جديدة لأدبيات المدرسة الكونفوشية، التي تصوّر النظام السياسي بأنه قائم على الجدارة والفضيلة والنزاهة وحسّ الواجب، فيما اهتمامهم الأول يركّز في إعادة تصوّر النظام السياسي وليس الأخلاقي فحسب. وربّما يصحّ القول في تفسير طروحات باي أن الأخلاق تأتي في خدمة السياسة. برانكو ميلانوفيتش هل على الدول الفقيرة أن تبقى فقيرة؟ إذا كانت الدول الغنيّة غير راغبة في القيام بأي شيء ذي معنى لمعالجة تغيّر المناخ ومسؤوليّتها عنه، فلا ينبغي لها أن تستخدم الموقف الأخلاقي لمنع الآخرين من التنمية. بخلاف ذلك، فإن اهتمام المرء الظاهري بـ«العالم» هو مجرّد وسيلة لتغيير مسار المحادثة وإبقاء العديد من الناس في فقرٍ مدقع. برانكو ميلانوفيتش القوى شبه الإمبريالية: مُهيمِنة ولكن داخل مدار الإمبراطورية مراجعة لكتاب كلينتون فرنانديز بعنوان «القوى شبه الإمبريالية: أستراليا في الساحة الدولية»، الذي يركّز على أستراليا بوصفها قوة شبه إمبريالية، إلا أن أصداؤه تتجاوزها. فما ينطبق على أستراليا قد ينطبق على أي دول أخرى تؤدّي أدواراً لخدمة الإمبريالية، كما يعالج القضايا المتعلقة بالنظام العالمي الخاضع لبنية داخلية هرمية، سواء كان نظاماً إمبريالياً أحادي القطب أو متعدد الأقطاب. برانكو ميلانوفيتش المساواة العالمية وسخطها التّقارب العظيم من الصعب التنبؤ بالاتجاهِ المستقبلي للتفاوت العالمي. وثمة ثلاث صدمات خارجية تُميز الحقبة الحالية عن كافة الحقب السابقة: جائحة كوفيد التي قلّصت معدلات النمو في البلدان؛ وتدهور العلاقات بين الولايات المتحدة والصين؛ والغزو الروسي لأوكرانيا، الذي رفع أسعار الغذاء والطاقة في جميع أنحاء العالم وهزَّ الاقتصاد العالمي. برانكو ميلانوفيتش مجموعة البريكس وعدم الانحياز اليوم يرفض العديد من المعلّقين مجموعة البريكس الجديدة لأنهم يكرهون فكرة اجتماع دول العالم الثالث سابقاً ممن ارتفعت أهمّيتها الاقتصادية، ويخشى هؤلاء أن يتحدّى التجمعُ التفوقَ الغربي في بعض المجالات الاقتصادية. برانكو ميلانوفيتش ماركس الثالث مراجعة لكتاب مارسيلو موستو «السنوات الأخيرة لكارل ماركس»، الذي يحاول فيه الكاتب إثبات أن ماركس كان نشيطاً للغاية من الناحية الفكرية حتى نهاية حياته تقريباً، وأن ماركس الثالث لم يكن دوغمائياً.
برانكو ميلانوفيتش نظام اللامساواة مراجعة لكتاب تونغ دونغ باي «نقد المساواة السياسية: الحالة الكونفوشية» الذي قدّم فيه قراءة جديدة لأدبيات المدرسة الكونفوشية، التي تصوّر النظام السياسي بأنه قائم على الجدارة والفضيلة والنزاهة وحسّ الواجب، فيما اهتمامهم الأول يركّز في إعادة تصوّر النظام السياسي وليس الأخلاقي فحسب. وربّما يصحّ القول في تفسير طروحات باي أن الأخلاق تأتي في خدمة السياسة.
برانكو ميلانوفيتش هل على الدول الفقيرة أن تبقى فقيرة؟ إذا كانت الدول الغنيّة غير راغبة في القيام بأي شيء ذي معنى لمعالجة تغيّر المناخ ومسؤوليّتها عنه، فلا ينبغي لها أن تستخدم الموقف الأخلاقي لمنع الآخرين من التنمية. بخلاف ذلك، فإن اهتمام المرء الظاهري بـ«العالم» هو مجرّد وسيلة لتغيير مسار المحادثة وإبقاء العديد من الناس في فقرٍ مدقع.
برانكو ميلانوفيتش القوى شبه الإمبريالية: مُهيمِنة ولكن داخل مدار الإمبراطورية مراجعة لكتاب كلينتون فرنانديز بعنوان «القوى شبه الإمبريالية: أستراليا في الساحة الدولية»، الذي يركّز على أستراليا بوصفها قوة شبه إمبريالية، إلا أن أصداؤه تتجاوزها. فما ينطبق على أستراليا قد ينطبق على أي دول أخرى تؤدّي أدواراً لخدمة الإمبريالية، كما يعالج القضايا المتعلقة بالنظام العالمي الخاضع لبنية داخلية هرمية، سواء كان نظاماً إمبريالياً أحادي القطب أو متعدد الأقطاب.
برانكو ميلانوفيتش المساواة العالمية وسخطها التّقارب العظيم من الصعب التنبؤ بالاتجاهِ المستقبلي للتفاوت العالمي. وثمة ثلاث صدمات خارجية تُميز الحقبة الحالية عن كافة الحقب السابقة: جائحة كوفيد التي قلّصت معدلات النمو في البلدان؛ وتدهور العلاقات بين الولايات المتحدة والصين؛ والغزو الروسي لأوكرانيا، الذي رفع أسعار الغذاء والطاقة في جميع أنحاء العالم وهزَّ الاقتصاد العالمي.
برانكو ميلانوفيتش مجموعة البريكس وعدم الانحياز اليوم يرفض العديد من المعلّقين مجموعة البريكس الجديدة لأنهم يكرهون فكرة اجتماع دول العالم الثالث سابقاً ممن ارتفعت أهمّيتها الاقتصادية، ويخشى هؤلاء أن يتحدّى التجمعُ التفوقَ الغربي في بعض المجالات الاقتصادية.
برانكو ميلانوفيتش ماركس الثالث مراجعة لكتاب مارسيلو موستو «السنوات الأخيرة لكارل ماركس»، الذي يحاول فيه الكاتب إثبات أن ماركس كان نشيطاً للغاية من الناحية الفكرية حتى نهاية حياته تقريباً، وأن ماركس الثالث لم يكن دوغمائياً.