تقوم كل من الصين والولايات المتحدة بما يخدم احتياجاتهما الاقتصادية والسياسية المباشرة. وتظل «خطط مارشال» سراباً؛ فقِرَان إزالة الكربون والتنمية يتطلّب قدراً من العولمة أكبر بكثير مما ترغب فيه التحالفات السياسية في أي من القوتين العظميين حالياً أو تكون قادرة على تحمّله.