أبرم الاتحاد الأوروبي اتفاقية هجرة مع مصر ودعمها بحزمة مساعدات واستثمارات وقروض بقيمة 7.4 مليار دولار. يأتي ذلك، بعدما أثبتت مصر قدرتها على السيطرة على ساحلها المتوسِّطي ومنع انتقال المهاجرين غير النظاميين إلى أوروبا، كما أنه وسيلة لتهدئة الأزمة الاقتصادية التي تعد أيضاً سبباً في تنامي الهجرة المصرية إلى الخارج.