قراءة في الباب الرابع من كتاب آدم سميث «ثروة الأمم» تستخلص أن الديمقراطية الأوليغارشية أسوأ للفقراء من حكومة استبدادية، على اعتبار أن دولة تتمتع بقدر من الاستقلال النسبي عن النخبة قد تهتم بالمصلحة العامة أكثر من حكومة ديمقراطية ظاهرياً هي في حقيقتها حكومة الأثرياء.