بين حرية الأوروبيين والأميركيين وحدود الفلسطينيين والمهاجرين، تمتدّ قصة استعمارٍ قديمٍ لم ينتهِ بعد. في هذا النص، تعيد أفيفا تشومسكي النظر في أوهام الحرية وحدودها التي تصنعها الجدران والسياسات الاستعمارية الجديدة. كيف تتحكّم الإمبراطوريات الحديثة في حقّ البشر في التنقّل وكيف تعيد أميركا ترامب واسرائيل إحياء هذا الفعل في عصرنا الحالي؟